تسجيل الدخول

اسم الدخول:
كلمة المرور:

إذا لم تكن مسجل معنا وترغب في ذلك اضغط هنا:
التسجيل
رسالة إدارية
لا يُمكنك الإجابة على سؤال إلا إذا قمت بتسجيل الدخول

تحرير الخاطرة مشهد طفل متشرد الكتاب المدرسي اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط في الجزائر

سؤال من طرف: بيت الحكمة
إجابة من طرف: محمد
اناعبث في الجوالقارس والحزن والباس كالمتشرد بلا سيول انامللت وكرهت هذه الحياة لا تساوي ثمن كل يوم لي مشكل كيف انافق مع هذه الحياة دون ملوى اود من يحضين بالدفى والحنان واصبح نجمة تطهر في الليل لكي اراها مبتسمة والى مشاعراخرى مليئة بالحب ومستقبل زاهر
إجابة من طرف: محمد
صغير مسكين يبكي على الطريق طالبا الرحمة من الرجل الغني اي رحيم يحمي و يطعم المسكين ثيابه رذيلة مبللة قديمة يتيم او مطرود من المنزل متشرد على قارعة الطريق يستجدي المارة طالبا الرحمة اين البشر اين البشر ذو القلوب الحسنة اين المسلمون ذو الرحمة و الاحسان ام ان الاسلام بالشهادة و ليس بالعمل الصالح ذاق القسوة في هذا العالم المرير لا راع و لا رحيم يحميه في قساوة البرد هو ينجيه في وقت المرض هو يشفيه اليس المسلمون اخوة ام ان المثقف ليس اخ الفقير
إجابة من طرف: صلاح الدين
انت اذاكنت من المتوسطة الشهيد احمد حميميد رد على الموضوع اذا اعجبك و اذا لم يعجبك رد و قل لم يعجبني متفاهمين الى اللقاء انا متاكدة انها تعجبكم
إجابة من طرف: وفاء
زرعتك في شراييني معنى لاسمك الاول و لقبك يزين حياتي واسمك الثاني بكل تاكيد هو من منالي وبلغة الحب تفهم المعاني وكم احبك يا حبيبتي
إجابة من طرف: جيهان
لدي مقدمة فقط الاسلام دين اخوة ومحبة وتعاون و المساواة بين اسها على هده القيم الفاضلة التي تحافظ على الروابط المتينة و تجمع العلاقات الطيبة
إجابة من طرف: جيهان
رحلتي وتركتيني في أحضان الوحدة، كطفل مشرد! ليس له مأوى يتسول أصحاب، و يسرق تفاحة حنان، وينام في زقاق مزحوم بالبرد، تشرق عليه الشمس ولم يكتمل الحلم الجميل بعد !! حتى الشمس تعمدت أن تشرق في هذا الوقت بالذات، قبل أن يفرح هذا المحزون بمجرد حلم !! والحلم نفسه تعمد أن يمتد حتى لا ينتهي نهاية سعيدة. رحلتي وفي يدي لا تزال حرارة يدكـ الملائكية أشعر بها وهذا الشعور لن أسمح له أبداً أن يتلاشى .. أتكئُ على جدار الذكريات أبكي بصوت مرتفع أحاول أن أُفَرِغُ هذا الحزن المكبوت في مجرى المياه الممتد على طول الطريق الذي أمامي الناس تمر وربما لاحظت جريان دموعي ولكني طفلُ مشرد إذاً ماذا يعني ؟؟. لو لم تخبريني عن مكان رحيلكـ لا تُهت في السماء أبحث عنكـ يا ملاكي، ولسألتُ كل نجمة ونجم ولأحترتُ كيف أصف ملاكي؟؟ ولتبعت أي نور أصادفه في بحثي ربما كنت سأكون مشرد أكثر من الآن في السماء. رحلتي وبأي ذنب أتحمل حجم هذا الفراغ الذي تتركيه في حياتي !! لم أكن مجرماً!! لتعاقبيني نحنُ المشردون يحق لنا أن نسرق التفاح، يحق لنا أن نتسول أصحابا،ً أن نحلم !! أحلاماً لو كانت الشمس تتأخر في شروقها لكانت أحلامُنا سعيدةُ !! رحيلكـ مُذنب وحقائبكـ بكت من بكائي لم ترغب بالرحيل !! والقطار تحركـ وكأنه رجلُ عجوز ،كل الأشياء تقريباً كانت تعترض على رحيلكـ . إلا كَبريائكـ ،إلا جهلكـ ، لم تعلمي أن طفلاً مثلي بمقدوره أن يحمل حباً، بمقدورة لو أبتسمتي أن يملئ الدنيا ربيعاً وحزناً غطى العالم فَي وجهي عندما تجاهلتي بردائه ونام بداخلي إلى أن تعودي، لا يهم أن تظلي جاهلةً بما يحمله القلب التعيس لكِ من حب فقط أرجعي فكل الأزقة مظلمة، باردة، وكل تفاحة أسرقها لا أجد بداخلها حنانا أجدها فارغة هي الأخرى حزينة ........
إجابة من طرف: صلاح الدين
هناك طفل يتوجع ويبكي اين امه وابيه ربما هم ماتوا فهو متشرد وعن السعادة يبحث ياله من بائس متعبب يعاني من برد الليل وحر النهار ..........................................................
إجابة من طرف: جيهان
الشعر ناداني وحياني من منزل قريب اواني واب وام عطوفان ربيان على الخلق والاحسان ودللان على اني امير في الجنان كتبت لهما اجمل رسالة احبكما يا والدايي
إجابة من طرف: أكرم
لا يلتفت الناس الى القيود التي تكبل ايديهم وتثقل ارجلهم انهم يعيشون وهم لا يطيقون العيش فنسجو على انفسهم الشرانق المظلمة وعيونهم لا تطيق النور
إجابة من طرف: وفاء
عن ماذا تبحث يا صغيري عن البر والامان ام الحب والحنان رايتك بكي بدمع عيني فلم يغني عنك البكاء شيا ام المثقف نسى الفقير ام القلوب جفت نواصيها ارجو ان تصل الى غايتك فلا تبقى مكتف الايدي حزينا
إجابة من طرف: محمد
هاهي الخاطرة رحلتي وتركتيني في أحضان الوحدة، كطفل مشرد! ليس له مأوى يتسول أصحاب، و يسرق تفاحة حنان، وينام في زقاق مزحوم بالبرد، تشرق عليه الشمس ولم يكتمل الحلم الجميل بعد !! حتى الشمس تعمدت أن تشرق في هذا الوقت بالذات، قبل أن يفرح هذا المحزون بمجرد حلم !! والحلم نفسه تعمد أن يمتد حتى لا ينتهي نهاية سعيدة. رحلتي وفي يدي لا تزال حرارة يدكـ الملائكية أشعر بها وهذا الشعور لن أسمح له أبداً أن يتلاشى .. أتكئُ على جدار الذكريات أبكي بصوت مرتفع أحاول أن أُفَرِغُ هذا الحزن المكبوت في مجرى المياه الممتد على طول الطريق الذي أمامي الناس تمر وربما لاحظت جريان دموعي ولكني طفلُ مشرد إذاً ماذا يعني ؟؟. لو لم تخبريني عن مكان رحيلكـ لا تُهت في السماء أبحث عنكـ يا ملاكي، ولسألتُ كل نجمة ونجم ولأحترتُ كيف أصف ملاكي؟؟ ولتبعت أي نور أصادفه في بحثي ربما كنت سأكون مشرد أكثر من الآن في السماء. رحلتي وبأي ذنب أتحمل حجم هذا الفراغ الذي تتركيه في حياتي !! لم أكن مجرماً!! لتعاقبيني نحنُ المشردون يحق لنا أن نسرق التفاح، يحق لنا أن نتسول أصحابا،ً أن نحلم !! أحلاماً لو كانت الشمس تتأخر في شروقها لكانت أحلامُنا سعيدةُ !! رحيلكـ مُذنب وحقائبكـ بكت من بكائي لم ترغب بالرحيل !! والقطار تحركـ وكأنه رجلُ عجوز ،كل الأشياء تقريباً كانت تعترض على رحيلكـ . إلا كَبريائكـ ،إلا جهلكـ ، لم تعلمي أن طفلاً مثلي بمقدوره أن يحمل حباً، بمقدورة لو أبتسمتي أن يملئ الدنيا ربيعاً وحزناً غطى العالم فَي وجهي عندما تجاهلتي بردائه ونام بداخلي إلى أن تعودي، لا يهم أن تظلي جاهلةً بما يحمله القلب التعيس لكِ من حب فقط أرجعي فكل الأزقة مظلمة، باردة، وكل تفاحة أسرقها لا أجد بداخلها حنانا أجدها فارغة هي الأخرى حزينة ........
إجابة من طرف: أكرم
و الله ماتحشمو هادا موقع للدراسة للتمسخير و الله عيب عليكم لا مراكمش حابين تقرو على الأقل متسبوش إزعاش للناس بقية
إجابة من طرف: جيهان
رحلتي وتركتيني في أحضان الوحدة، كطفل مشرد! ليس له مأوى يتسول أصحاب، و يسرق تفاحة حنان، وينام في زقاق مزحوم بالبرد، تشرق عليه الشمس ولم يكتمل الحلم الجميل بعد !! حتى الشمس تعمدت أن تشرق في هذا الوقت بالذات، قبل أن يفرح هذا المحزون بمجرد حلم !! والحلم نفسه تعمد أن يمتد حتى لا ينتهي نهاية سعيدة. رحلتي وفي يدي لا تزال حرارة يدكـ الملائكية أشعر بها وهذا الشعور لن أسمح له أبداً أن يتلاشى .. أتكئُ على جدار الذكريات أبكي بصوت مرتفع أحاول أن أُفَرِغُ هذا الحزن المكبوت في مجرى المياه الممتد على طول الطريق الذي أمامي الناس تمر وربما لاحظت جريان دموعي ولكني طفلُ مشرد إذاً ماذا يعني ؟؟. لو لم تخبريني عن مكان رحيلكـ لا تُهت في السماء أبحث عنكـ يا ملاكي، ولسألتُ كل نجمة ونجم ولأحترتُ كيف أصف ملاكي؟؟ ولتبعت أي نور أصادفه في بحثي ربما كنت سأكون مشرد أكثر من الآن في السماء. رحلتي وبأي ذنب أتحمل حجم هذا الفراغ الذي تتركيه في حياتي !! لم أكن مجرماً!! لتعاقبيني نحنُ المشردون يحق لنا أن نسرق التفاح، يحق لنا أن نتسول أصحابا،ً أن نحلم !! أحلاماً لو كانت الشمس تتأخر في شروقها لكانت أحلامُنا سعيدةُ !! رحيلكـ مُذنب وحقائبكـ بكت من بكائي لم ترغب بالرحيل !! والقطار تحركـ وكأنه رجلُ عجوز ،كل الأشياء تقريباً كانت تعترض على رحيلكـ . إلا كَبريائكـ ،إلا جهلكـ ، لم تعلمي أن طفلاً مثلي بمقدوره أن يحمل حباً، بمقدورة لو أبتسمتي أن يملئ الدنيا ربيعاً وحزناً غطى العالم فَي وجهي عندما تجاهلتي بردائه ونام بداخلي إلى أن تعودي، لا يهم أن تظلي جاهلةً بما يحمله القلب التعيس لكِ من حب فقط أرجعي فكل الأزقة مظلمة، باردة، وكل تفاحة أسرقها لا أجد بداخلها حنانا أجدها فارغة هي الأخرى حزينة ........
إجابة من طرف: صلاح الدين
في ايام الشتاء البارد القاسي يجلس على الطريق هذا المسكين ثيابه مبللة رذيئة تسمح للبرد ان ينساب من داخلها بسهولة و يداه التان تغير لونهما الى بنفسجي مرفوعتان تنتظرا رحمة العباد رايت في وجهه البراءة التي سلبت منه فدرف الدمع على خدي و دهبت عنده فقلت مالي اراك هنا دائما قال لي انا اليتيم الذي لم يبقى لي سوى اخي المريض الذي اسعى جاهدا لاجله كي لايذهب و يتركني وحيدا!!!!
إجابة من طرف: أكرم
هذه خاطرتي هنا من على قارعة الطريق اجول بعيني على ما يصير في واقعنا اليوم لاستنجد نفسي واجد مواطن ضعفي انا او غيري الذي جعلنا في هذه الحال المزرية ، آه ياحسرتاه اصبحنا في ايام غاب فيها الاحسان ، وغاب الرفق ،وغابت رقت القلوب وعطفها وارتدت اللون الاسود شاردة في عالمها الاسود القاتم حيث الكراهية والطمع والجشع عميت عيونهم على ما يرونه ،طفل متشرد لامأوى له يتيم الاب هزيل الجسم يطلب الاحسان اليهم ولكنهم يرفضون الاقليل فبينما هذه اللحظات تمر من عيني والطفل لايزال يتوسل الى المارة ... شعرت بالشفة عليه فاذا برجل اشترى له خبزا وجبنا ام يكد المسكين بطير من الفرحة فقط بل من شدة جوعه شكر الرجل وشرع قاطعا الطريق بينما انا اتامل فرحة المسكين فاذا بشاحنة تسحقه .................... الاحداث مازالت فهي طويلةىقليلا و الكنها رائعة بالتوفيقى
إجابة من طرف: وفاء
ما اقساك ايها العالم الست انت من قال المستقبل في شباب الامة وانهم من سيعيون اليها الحياة والمل تعال انظر الى شبابك كيف هم وكيف حالهم ماذنبهم من اطفال وصغار يستغيثون الناس افلا يسمعونهم الم تروا فيهم صلاحكم وشؤونكم ما بالكم لاتفقهون وكيف تجرؤون وتستسمحون في انفسكم ان ترو مثل هذه المشاهد وتخرسوا الستم من اهل الرحمة اين السنتكم التي ماكانت لترضى بمثل هذا العمل اليست جريمة بحق الانساني ام انكم لستم من سن الحقوق ووضع الواجبات تسعون للسلطة والنفوذ لكن يا اسفاه عليكم من شعلة هبت رياح الشتاء القاسية فانطفات وضاع معها حلمك ايها العالم هذا من اجتهادي
إجابة من طرف: جيهان
لقيته ياليتني لم اكن القاه مسكينن مشرد يتيم الوالدين يبكي على الطريق راجي رحمت المارين بابتسمت يشعر نفسه من طبقة الاغنايا..........اينا البشر اين البشر اين المسلمون اين العرب اثوابه رثة والرجل حافية والدمع يذرف في الخد عيناه معانته هي بردالشتاء حرالصيف اين البشر
إجابة من طرف: وفاء
أكثر شخص مسكين في هذه الحياة هو طفل يجلس على رقاعة الطريق يطلب ذو القلوب الحسنة ويطلب الرحمة مطرود من المنزل متشرد اين المسلمون ذو الرحمة لا فارق بين الفقير والغني
إجابة من طرف: وفاء
لمذا انت قاسية ايتها الحياة طفل في الخامسة من العمر يجلس وحيدا على الرصيف ثيابه رثة يستطيع البرد اقتحام جسمه الضعيف يبكي عندما يرى الاولاد في سنه يلاعبون امهاتهم فيزداد حنينه الى امه يتساءل بينه وبين نفسه ماهو ذنبي مذا فعلت في هذه الحياة ينتظر شفقة من احد المارين من اجل حمايته من قساوة الدنيا وعبادها
إجابة من طرف: صلاح الدين
انا راني خارجة قاع من هذا الموقع ......لذا انا مريم من القالة13 سنة و الان الى اللقاء .....و شكرا على قراءته و الاعجاب بالتعبير ....
إجابة من طرف: أكرم
فلسطين..............................يا اعذب كلمة ينطقا لساني يا اجمل بلد احبه كياني يا ارض اهلي واقراني يا شعب العزة والكرامة يا من لايرضى بالذل والمهانة شعب تغنى بدماء الشهداء شعب صمد في وجه الاعداء ......................فلسطين ايتها الارض التي عشقها وجداني رجالها وقفوا في وجه الظالمين واطفالها اشتاقوا الى زمن الحنين والمراة تروي حكايا عن ماضي السنين اه.....اه ......اه لو تعود الايام الماضي كي استرجع عوة اجدادي وتعود البسمة على وجهوه احفادي .........................................
إجابة من طرف: وفاء
لنبقى اصدقاء ..لنعاند الجفاء..حتى تبقى القصائد بلون ضحكاتنا وتبقىةالكلمات عاشقة لحوارنا ولا يكون الصما محورا لحديثنا
إجابة من طرف: وفاء
كبتسام الربيع يعود الربيع ضاحكا يرش رذاذه على جفون الفجر الغافية * طفل صغير متشرد ياوي الى صديقه الرصيف باكيا متسولا يبحث عن لقمة تسد له رمق الجوع يبحث عن غطاء يدفيه من البرد القارس يبحث عن ابتسامة تدخل السرور على قلبه
إجابة من طرف: وفاء
ولدت من جديد حينما رأيت دالك طفل بريئ يمشي ليلا والظلام حالک يمشي وحيدا لاصديق له في أرض ربي ضائع شجاع لايهاب شيئا خلته كفارس طفل يغطي جسمه بعض من القماش أحلامه تبخرت مصيرها التلاشي اليوم بارد والليل دامس ظلامه والطفل شارد وقدتمزقت ألامه صغير في نظير العمر عقله كبير فأين من يحميه او من البلوى يجيره فراشه التراب قد توصد الصخور فكل من راه لم يكن به فخور بريئ لكن لايرى غير الظلام وحيد في حياته ولامؤى يأويه ولاما تضمه ولاأبا يحميه
إجابة من طرف: محمد
أنا غادي مد حاجة زينة
التشرد آفة إجتماعية خطيرة تضرب الأسرة في التصميم و تهد المجتمع بإنتشار آفات أخرى خطيرة
هذي مقدمة
إجابة من طرف: محمد
عافاك بغيت تكميلة لهاد القصة:كان يا مكان طفل صغير إسمه علي كجميع الأطفال كان علي يهوى اللعب لكن علي بات يقضي جل أوقاته بعيدا عن البيت و في يوم من الأيام صارت الشوارع وليا له وبما أن الشوارع ليست لها قلب لا زال علي يجول الأزقة بحتا عن مأوى يعطيه و الحنان