تسجيل الدخول

اسم الدخول:
كلمة المرور:

إذا لم تكن مسجل معنا وترغب في ذلك اضغط هنا:
التسجيل
رسالة إدارية
لا يُمكنك الإجابة على سؤال إلا إذا قمت بتسجيل الدخول

تعبير كتابي عن حوار بين شخصين س 3م

سؤال من طرف: الباحث عن المعرفة
إجابة من طرف: صلاح الدين
هذا تعبير يلي بحب حوار بين شخصين يتضمن الهواية. :سلمى: مرحبا صديقتي خديجة كيف حالك؟ خديجة: بخير الحمد لله وانت؟ سلمى : انا ايضا بخير مارايكران نذهب الى المكتبة ونقرا القص اجميلة خديجة: انا لاحب قراءة القص فلدي هوايتي الخاصة سلمى:وماهي هوايتك يا خديجة خديجة: الغناء فانا مشتركة في النشاط الموسيقيسلمى: ولماذا اخترت هذه الهواية؟ خديجة : لان صوتي جميل واهلي يشجعونني على الغناءوانتي؟ سلمى: لانني ممتازة في اللغة العربية وجيدة في القراءة سلمى وخديجة: اذا صديقتي يجب على كل انسان ان يطور هوايته ويجب علينا ان نشجعه ولا نحبطه وشكرا ارجوا ان يعجبكم التعبير مجرب انتظر تعليقاتكم
إجابة من طرف: وفاء
عبدالعزيز :السلاعيكم يا محمد ما الاخبارمحمد :وعليكم السلام انا بخير والحمد اللهعبدالعزيز :لماذا وجهك شاحب ؟محمد:نعم نعم وايضاً اواجه ذيق بالتنفس!عبدالعزيز :لماذا يا ترا ؟محمد :للاسف من التدخين !عبدالعزيز :لماذا لا تتركه هل انت راضاً عن نفسك؟محمد :لا لاكني لا استطيع التخلي عنهعبدالعزيز:محمد يجب ان تتركه فتدخين يسبب ضيق في التنفس واضرار كثيره و فد يسبب الموت!محمد :نعم اعرف لاكن كل شي بقدرت اللهعبدالعزيز:نعم يا محمد كل شي بقدرت الله لاكن الله اعطاك جسم سليم  وانت الان تقتله وهاذا لايصح لان الكثير من الناس قد يتمنون جسمك او رئتك ليوم واحد فقط !!محمد :انت محق يا عبدالعزيز سوف احاول ان اترك التدخين 'عبدالعزيز الحمداللهوالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة من طرف: جيهان
بينما كنا جالسين في مكتبه كان صديقي يلف سيجارة حشيش كبيرة الحجم، أعرف أن مثل هذا الحجم من السجائر جُعل للشلة أو لعد من الأفراد وليس لشخصاً واحداً حيث ان هناك احجام اقل من ذلك الورق المخص لهذا الغرض، ولكن صديقي كان مدمناً للحشيش.

بالأمس عندما غادرته كان معه قطعة من الحشيش بحجم نصف أصبع تقريبا ــ إصبع الحشيش هو قطعة ثمنها مائة جنيهاً ــ حيث اشتراه بالأمس وكنت حاضراً عندما اتصل ببائع الحشيش ــ الديلر كما يسمونه ــ وابتاعه منه ثم شرب منه سيجارةً، فسألته هل نفذت القطعة التي كانت معك بالأمس؟

– قال نعم وهذه قطعة جديدة غيرها.

– قلت له أنت مدمن

– قال نعم، أنا مدمن للحشيش

اعجبني اعترافه ذلك لأنه سيوفر على عناء إقناعه بذلك، وأحياناً اتعجب من ذلك السلوك عند كل الناس عندما أجد سائق التاكسي يلعن التدخين واليوم الذي تعلّم فيه التدخين بينما يدخن سيجارة عالقة في يده، واجد صديق يدخن الشيشة يتمنى ان يأتي اليوم الذي يترك فيه تدخين الشيشة، وهكذا هو ايضاً يعرف انه مدمن وانه واقع في شرك مرض مدمر ومع ذلك يستمر في التعاطي ويلف سيجارته.

– قلت: لكنه ليس إدماناً عضوياً على ما أظن، إنه “إدمان نفسي” ما رأيك بهذا المصطلح.

– قال نعم هو إدمان نفسي، فأنا مدمن للحالة النفسية التي أكون فيها بينما أتعاطى الحشيش.

ثم أشعل سيجارته بعدما انتهي من لفها والتقط منها نفساً عميقاً ثم نفثه عالياً وهو ينظر إلى السقف وكأن فتاةً جميلة تطل من فتحةً بالسقف.

تركته يستمتع بسيجارته، أعلم انها اللحظة التي كان ينتظرها وانصرفت أنا إلى رسائل الإيميل على جهازي اللوحي حيث كنت في انتظار إيميل أعتبره هام إلى حد ما.

صديقي محامي ولكنه ليس محامياً عادياً فأنا أعرف العديد من المحامين العاديين، لكنه محامياً مثقفاً منفتحاً علي العلم والأدب والموسيقى، فهو عازف ماهر علي الجيتار وقارئ جيد، ومثقف، ليس لدي أي دليل علي أنه مثقف سوى أنه صديقي